المصدر: الإيكونوميست الإنجليزية
من خلال تحليل بيانات كوفيد-19، في محافظة تعز اليمنية، اتضح وجود الاختلالات التالي:
- 63% من الحالات تم تشخيصها سريرياً حتى في الفترة التي توفرت فيها المسحات والمحاليل المخبرية.
- تم الاعتماد الكلي على الفحص السريري في الأسابيع الأخيرة رغم توفر التشخيص التأكيدي.
- عدد الحالات التي لم تدخل مراكز العزل لا تتطابق مع عدد الحالات المعزولة منزليا.
- عدد الوفيات من الحالات المشتبه إصابتها بكوفيد-19، أكبر من عدد الوفيات من الحالات المؤكدة مخبريا.
- نقص في بيانات القائمة الخطية من حيث؛ العمر، العنوان، التصنيف النهائي للحالة، تاريخ بدء الأعراض، وكذلك وجود تعارض في البيانات، وهذا يبين خلل كبير في أداء فرق الاستجابة في الميدان، وكذلك خلل في عمل المشرفين في المحافظة المكلفين في المتابعة والتدقيق في البيانات وإعداد القائمة الخطية.
- ارتفاع عدد الحالات في مديريات المدينة وانعدام البلاغ في معظم المديريات الريفية.
- عدم قيام فريق الاستجابة السريعة بعملية تقصي وبائي في المناطف التي سجلت فيها حالات إصابة بفيروس كورونا.
لحالات بحسب المديريات
المظفر; القاهر;صالة ;جبل حبشي ;المسرخ; صبر الموادم ; المواسط ;مشرعة حدنان; المعافر ;الشمايتين; الصلو ;المخا;مقبنة; حيفان ;شرعب السلام; الوازعية;النعزية; خدير; شرعب الرونة ; المقاطرة;”